يعد الفنان عادل إمام بطل السينما المصرية الأول، من أوقح الفنانين واكثرهم جرأة في افلامه، فلا يخلو فيلم من أفلامه من المشاهد الساخنة، ولا يكاد يخلو مشهد من هذه المشاهد دون قبل واحضان وصراخ، وآهات، وكل الفنانات اللتن مثلن معه قام بمعاشرتهن ومضاجعتهن بشكل او اخر، وكل هذه الفنانات والممثلات يشدن بأداءه وبراءة اتقانه للتمثيل، والكثير منهن عرضن عليه الزواج بعد أن اكتشفوا قوة فحولته، ورومانسيته، وخبرته في التعامل مع قلوب وعواطف النساء والتلاعب بهن، وتعمدت أفلامه على الاثارة والاغراء وأحدثت ضجة بسبب محتواها الساخن والخادش وعلى سبيل المثال لا الحصر، ظهر الفنان عادل امام في احد أفلامه مع الفنانة سهير رمزي، بمشاهد ساخنة حينما كانت الفنانة سهير تؤدي بالفيلم دور الزوجة للفنان عادل إمام.
تدور أحدث المشهد حينما كان عادل امام لا يستطيع الاقتراب منها ومضاجعتها، بسبب امها حسب زعمه، حتى ذهب إلى أحد الدكاترة، وقام بمعالجته واختبار مدى رجولته، فما كان من عادل امام إلا أن ينقذ نفسه وسمعته واثبات فحولته، ليقوم بإدخال الفنانة سهير إلى الغرفة، والقيام بتقبلها وتمزيق ملابسها والتعامل معها بشكل عنيف ودخل عليها بقوة لترتفع صرخاتها، واهاتها، في أول مضاجعة لهما.
وبعد الإنتهاء من المشهد ظهرت سهير رمزي بمشهد اخر وهي تدخل على عادل إمام وتقوم بخلع ملابسها له ةبقت كما خلقها الله إلا من قطعه صغيرة تغطي بها صدرها الذي كان صغيرا ومشدودا يدل على صغر سنها حينها، وهو ما أثار عادل امام، حاول التوصل منها الا انها قبلته وذهبت به إلى الغرفة حيث السرير ونزلت عليه تقبيل في خدوده وشفايفه، مما زاد من إثارة عادل امام فما كان منه الا ان قلبها واصبح هو فوقها واخذ يلتهم شفايفها، في افضع مشهد ساخن وناري